الاســـــــــــــــــتــــــــــــعــــــــارة
كان فلان اكتب الناس إذا شرب قلمه من دواته أو غنى فوق قرطاسيه
قال تعالى: { كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظلُّمَاتِ إلَى النُّور
تَصَافحَتْ فيهِ بيضُ الهِنْدِ واللِّمم أمَا تَرَى ظَفَرًا حُلْواً سِوَى ظَفَرِ
أني لأرَى رُؤوُساً قَدْ أيْنَعَتْ وحَانَ قِطافُهـا وإِنّي لَصَاحِبُهَا
ولَمَّا قَلّت الإِبلُ امْتَطَيْنا إلَى ابن أَبى سُلَيْمَانَ الخُطُوبَا
الْمَجْدُ عُوفِي إذ عُوفيتَ وَالكرَمُ وزالَ عَنْكَ إلَى أعْدَائِكَ الألَمُ

إذا لمع البرْقُ في كَفِّه أَفاض على الْوجهِ ماءَ النعيم
جُمِعَ الْحقُّ لَنا في إِمام قتَل البُخْلَ وَأَحْيا الًّسماحا
تَطَلَّعتْ عيونُ الفضل لكَ، وأَصغتْ آذانُ المجدِ إليك
لا تَعجَبي يا سَلمُ مِن رَجُلٍ ضحِك المَشيبُ برَأْسِه فبَكى
وذمَّ آخر رجلاً فقال: إِنه سمين المال مهزول المعروف
وقال أَبو العتَاهِية يهنِّىءُ المهدي
أَتـتْه الخِلافةُ منقادة إِليْهِ تُجرِّرُ أَذْيالها
بُني الإسلامُ على خمس
اهدنا الصراط المستقيم
والصبح إذا تنفس
كِتابٌ أنزلناهُ إليكَ لِتُخرجَ الناسَ مِنَ الظُلماتِ إلى النُّورِ
إِنَّا لَمَّا طَغى الْمَاءُ حَمَلْنَاكُمْ فِي الْجَاريَةِ
خلق فلان أرق من أنفاس الصبا إذا غازلت أزهار الرُّبا
فإِنْ يهْلِك فكلُّ عمودٍ قَوْم مِن الدُّنْيا إلى هُلْك يَصِيرُ
إني شديد العطش إلى لقائك
ولَيْلَةٍ مَرضَتْ مِنْ كلِّ ناحِيةٍ فَمَا يضيءُ لَها نَجمٌ ولا قَمَرُ
سقاكِ وحيَّانا بِكِ اللّه إِنَّما على الْعِش نَوْرٌ والخُدود كمائِمهْ
وقدْ كَتَبَتْ أَيدي الرَّبيع صحائف كأَنَّ سُطُورَ السَّرْوِ حُسْناً سُطُورُهَا
إذا ما الدَّهْرُ جرَّ على أُناسٍ كلا كله أَنـاخَ بآخرين)
رأَيت حبَال الشمس كفة حابلٍ تُحيط بِنَا مِنْ أَشْمُلٍ وجَنُوبِ
نَرُوحُ بِها والموْتُ ظَمْانُ ساغِبٌ يلاحِظُنا في جيئةٍ وذُهوبٍ

حول التشابيه إلى استعارة تصريحية فمكنية
إنَّ الرسول لنورٌ يُسْتضاءُ به
إنَّ الرسول لنورٌ يُسْتضاءُ به وفَرعٌ من فروع دوْحَتِك
ثمَّ قسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهيَ كالحجارةِ أَوْ أَشَدُّ قسْوةً
كان حاتم الطائي بحرا في عطائه