هزيمة أولمبيك آسفي بخمسة لواحد تلقي بظلالها على الشارع المسفيوي
ذ. الكبير الداديسي
كانت الدورة الثالثة من بطولة النخبة مخيبة لعشاق الكرة بآسفي فأكبر المتشائمين من أبناء المدينة لم يكن يتوقع أن ينهزم فريقه بنتيجة خمسة أهداف لواحد أمام فريق المغرب الفاسي ، وهو الفريق الذي كان الموسم الماضي ينافس على مكان في إحدى البطولات القارية أو العربية ، فإدا كانت بداية الموسم الماضي إيجابة لفريق أولمبيك آسفي ، فإن انطلاقة هذا الموسم يعتبرها جمهور الأولمبيك سلبية جدا بعد خروجها من مسابقة كأس العرش بضربات الترجيح أمام النادي المكناسي الضيف الجديد على فرق النخبة ، وبعد حصده لنقطة يتيمة من ثلاث مقابلات حصدها بعد تعادله بميدانه أمام النادي القنيطري وخسارته أمام كل من الدفاع الحسني الجديدي والمغرب الفاسي ...
وقد كان لخسارته يوم الأحد 25 شتنبر بخمسة أهداف لواحد تأثير سلبي على جمهوره الذي لا يبخل عليه بالتشجيع ويرافقه أينما حل وارتحل وهذا ما حدا بجمعية عشاق أولمبيك آسفي تنظيم وقفة احتجاجية بساحة محمد الخامس المتضمنة لكل من قصر البلدية وقصر العمالة والولاية تدعو فيه كل الأطراف المسؤولة عن الفريق إلى تحمل مسؤوليتها قبل فوات الأوان خاصة وأن كل الفرق قد أبانت عن استعدادات في المستوى ، جعلت الجمعية تتخوف على مستقبل فريقها وتدعو إلى معاقبة كل من سولت له نفسه التلاعب بمشاعر الجمهور المسفيوي بعد أن غدا فريق الأولمبيك يتذيل ترتيب فرق النخبة للمحترفين بنقطة وحيدة ونسبة ناقص خمسة أهداف بعد أن سجل ثلاثة أهداف واستقبلت شباكه ثمانية أهداف في ثلاث مباريات مما يبين عن ضعف دفاعي مهول
ذ. الكبير الداديسي
كانت الدورة الثالثة من بطولة النخبة مخيبة لعشاق الكرة بآسفي فأكبر المتشائمين من أبناء المدينة لم يكن يتوقع أن ينهزم فريقه بنتيجة خمسة أهداف لواحد أمام فريق المغرب الفاسي ، وهو الفريق الذي كان الموسم الماضي ينافس على مكان في إحدى البطولات القارية أو العربية ، فإدا كانت بداية الموسم الماضي إيجابة لفريق أولمبيك آسفي ، فإن انطلاقة هذا الموسم يعتبرها جمهور الأولمبيك سلبية جدا بعد خروجها من مسابقة كأس العرش بضربات الترجيح أمام النادي المكناسي الضيف الجديد على فرق النخبة ، وبعد حصده لنقطة يتيمة من ثلاث مقابلات حصدها بعد تعادله بميدانه أمام النادي القنيطري وخسارته أمام كل من الدفاع الحسني الجديدي والمغرب الفاسي ...
وقد كان لخسارته يوم الأحد 25 شتنبر بخمسة أهداف لواحد تأثير سلبي على جمهوره الذي لا يبخل عليه بالتشجيع ويرافقه أينما حل وارتحل وهذا ما حدا بجمعية عشاق أولمبيك آسفي تنظيم وقفة احتجاجية بساحة محمد الخامس المتضمنة لكل من قصر البلدية وقصر العمالة والولاية تدعو فيه كل الأطراف المسؤولة عن الفريق إلى تحمل مسؤوليتها قبل فوات الأوان خاصة وأن كل الفرق قد أبانت عن استعدادات في المستوى ، جعلت الجمعية تتخوف على مستقبل فريقها وتدعو إلى معاقبة كل من سولت له نفسه التلاعب بمشاعر الجمهور المسفيوي بعد أن غدا فريق الأولمبيك يتذيل ترتيب فرق النخبة للمحترفين بنقطة وحيدة ونسبة ناقص خمسة أهداف بعد أن سجل ثلاثة أهداف واستقبلت شباكه ثمانية أهداف في ثلاث مباريات مما يبين عن ضعف دفاعي مهول