في إطار دوراته التكوينية بالمغرب نظم الاتحاد العربي للصحافة الإليكترونية بشراكة مع الأكاديمية الدولية للتعليم والتدرب واللغات والترجمة بماليزيا من جهة ، ومع جمعية القنديل والتربية والثقافة المكتب المركزي بالدار البيضاءمن جهة أخرى ، دورة تكوينية في مجال الصحافة والإعلام يوم السبت 20 غشت بمقر الخزانة الجماعية بحي اللفة الدار البيضاء بحضور المنسق العام للاتحاد العربي بالمغرب ومناديب الاتحاد بعدد من المدن المغربية إضافة إلى ممثلي العديد من المنابر الإعلامية الإليكترونية والورقية والتلفزية من مختلف جهات المملكة .
وقد تمحورت الدورة التكوينية حول المحاور التالية :
المحور الأول نشطه الصحفي إدريس الروكي (صحفي مغربي بإسبانيا ومدير جريدة باراكا بريس ) وشمل:
- شقا نظريا حول تقنيات الكتابة الصحفية – الصحافة الإليكترونية الواقع والتحديات
- شق تطبيقي ( ورشات حول كتابة تحقيق صحفي )
المحور الثاني : حلقة تكوينية حول المونتاج من تنشيط كوثر بنظريف مصورة وصحافية بالقناة الثانية المغربية سابقا وتضمنت الحلقة :
- جانبا نظريا : تعريف المونتاج – أنواع المونتاج – سلبيات وإيجابيات كل نوع ...
- جانبا تطبيقيا مع برامج المونتاج
المحور الثالث الصحافة الإليكترونية ودورها في الدفاع عن القضية الوطنية تنشيط الصحافي إدريس الروكي وقد حظي هذا المحور بنقاش مستفيض نظرا لما تمثله القضية للمغاربة فتم مناقشة القضية في أبعادها التاريخية والسياسية والحقوقية ، كما تم شكر الاتحاد العربي على تفهمه لطلب منخرطيه من المغاربة وتغييره لخريطة العالم العربي المثبتة على بوابة موقع الاتحاد العربي للصحافة الإليكترونية والتي كانت تفصل المغرب عن صحرائه .
وعلى الرغم من تغدر حضور كل من :
- فاطمة عابدي التي كانت ستنشط ورشة حول الترجمة من الإنجليزية إلى العربية والعكس ،
- عبد الله طلال الذي كان سينشط ورشة حول تقنيات مهارات التحرير، المقال والتحقيق الصحفي
فإن الدورة التكوينية كانت غنية ومفيد للمشاركين . كما تخللتها أنشطة ترفيهية من تنشيط أعضاء من فرقة القنديل للفن والتربية والثقافة ثارة ومن بعض صحافيي قناة الأمازيغية المغربية مما جعل الدور تجمع بين الإفادة والمتعة
لقد كانت الدورة التكوينية ناجحة بكل المقاييس واستمر النقاش فيها طيلة اليوم من الساعة العاشرة والنصف إلى آذان المغرب دون انقطاع ليجتمع المشاركون على طاولة إفطار جماعي في أجواء حميمية وبعد الإفطار تواصلت الدور التكوينية بالاستماع لمداخلات تقييمية واقتراح للتوصيات ، لتنتهي الدورة بتوزيع شهادات على المشاركين في الدورة .
وقد تمحورت الدورة التكوينية حول المحاور التالية :
المحور الأول نشطه الصحفي إدريس الروكي (صحفي مغربي بإسبانيا ومدير جريدة باراكا بريس ) وشمل:
- شقا نظريا حول تقنيات الكتابة الصحفية – الصحافة الإليكترونية الواقع والتحديات
- شق تطبيقي ( ورشات حول كتابة تحقيق صحفي )
المحور الثاني : حلقة تكوينية حول المونتاج من تنشيط كوثر بنظريف مصورة وصحافية بالقناة الثانية المغربية سابقا وتضمنت الحلقة :
- جانبا نظريا : تعريف المونتاج – أنواع المونتاج – سلبيات وإيجابيات كل نوع ...
- جانبا تطبيقيا مع برامج المونتاج
المحور الثالث الصحافة الإليكترونية ودورها في الدفاع عن القضية الوطنية تنشيط الصحافي إدريس الروكي وقد حظي هذا المحور بنقاش مستفيض نظرا لما تمثله القضية للمغاربة فتم مناقشة القضية في أبعادها التاريخية والسياسية والحقوقية ، كما تم شكر الاتحاد العربي على تفهمه لطلب منخرطيه من المغاربة وتغييره لخريطة العالم العربي المثبتة على بوابة موقع الاتحاد العربي للصحافة الإليكترونية والتي كانت تفصل المغرب عن صحرائه .
وعلى الرغم من تغدر حضور كل من :
- فاطمة عابدي التي كانت ستنشط ورشة حول الترجمة من الإنجليزية إلى العربية والعكس ،
- عبد الله طلال الذي كان سينشط ورشة حول تقنيات مهارات التحرير، المقال والتحقيق الصحفي
فإن الدورة التكوينية كانت غنية ومفيد للمشاركين . كما تخللتها أنشطة ترفيهية من تنشيط أعضاء من فرقة القنديل للفن والتربية والثقافة ثارة ومن بعض صحافيي قناة الأمازيغية المغربية مما جعل الدور تجمع بين الإفادة والمتعة
لقد كانت الدورة التكوينية ناجحة بكل المقاييس واستمر النقاش فيها طيلة اليوم من الساعة العاشرة والنصف إلى آذان المغرب دون انقطاع ليجتمع المشاركون على طاولة إفطار جماعي في أجواء حميمية وبعد الإفطار تواصلت الدور التكوينية بالاستماع لمداخلات تقييمية واقتراح للتوصيات ، لتنتهي الدورة بتوزيع شهادات على المشاركين في الدورة .